Mukaddimetu İbn Haldun - مقدمة ابن خلدون
%30
İNDİRİM
581,00 TL
406,70 TL
*خيارات تقسيط بدءاً من 43,85 TL
Ürün Açıklaması
Stokta Yok
الأصناف
رمز المنتج
9789933230296
اسم المؤلف
Ebu Zeyd Veliyyüddin Abdurrahman b. Muhammed İbn Haldûn - أبي زيد ولي الدين عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون
Money Transfer
398,57 TL
(%2,00 bank transfer discount)
وصف المنتج
إن لا شك فيه أن تأسس كعلمٍ له منهجيته وطرائقه عند أنا آسف، أنا آسف مسبقه من مؤرخي الإسلام الذين يعتمدون على سرد الوقائع والأحداث التاريخية، دون تحليلٍ أو تمحيصٍ أو تدقيقٍ، ولكن ابن خلدون كان ناقدًا للأحداث متحريًا للتحليل، عاملاً لفكر الفائق لباب النقد على مصراعيه، كل ذلك ظهر جلياً في مقدمته الشهيرة التي قدمها لكتابه والخبر، في أيام العرب والعجم. بربر، ومن عاصرهم من ذوي العيان الأكبر)، يقول ابن خلدون في مقدمته: "التاريخ ...في ظاهره .... يرحب بالأيام الغذائية، والسوابق من القرون الأُول .... وفي باطنه نظرٌ فليسٌ، وتليلٌ للكائنات ومباديها أنا آسف، أنا آسف، أنا آسف الفلسفة الحكمة عريقٌ، وجديرٌ يعد في علومها وخليقٌ "ابن خلدون في وضع التاريخ علماً، بل وتأسيس علم فلسفة التاريخ الذي ينسب الأوروبيين قرروه لعلمهم، كما أن ابن خلدون عُدَ من رصد رائداً لعلم الاجتماع ومؤسساً له، وهذا ما تركيب عليه المستشرق الإنسان مونيتل الذي اعتنق الإسلام بعد قراءة دراسة ومحبةٍ وقد ترجم "مقدمة ابن خلدون" وقال عنه ربما تحتوي الصورة على: "أنا آسف." لقد فهم "بوسويه" قرون الثلاثة تاريخ وتفسير مغزاه ودلاله، ولكن أنا آسف، أنا آسف، أنا آسف. قرونٍ، لقد كتب ابن خلدون، وللمرة الأولى، حاجة جديدة على المجتمع الثقافي والحضاري البشري، وكفاه ذلك فخراً”.
المقدمة عملٌ ضخمٌ كتبه رجل الدولة الإسلامي الشهير، الباحث، والمؤرخ ابن خلدون عام ١٣٧٧، كمقدمة لتاريخ عالمي شامل. وبينما يتعمق الكتاب في قضايا عامة تتعلق بفلسفة التاريخ وعلم الاجتماع بتفصيل موسوعي، فهو أفضل عمل معروف حتى الآن، كونه عملاً متكاملاً بحد ذاته. وهو فريدٌ من نوعه بين أعمال تلك الفترة من حيث اتساع موهبته التحليلية وحداثتها، وسعيه لتقديم صورة شاملة عن الإنسانية وأشكال التنظيم الاجتماعي. وبصفته دراسةً موجزةً لإنجازات الإسلام التاريخية، فإنه يتفوق بكثير على الأعمال المماثلة التي كُتبت في أوروبا. المعنى الحرفي للمقدمة هو "مقدمة". ويمكن اعتبارها أول محاولة من المؤرخين لنمذجة التغيرات التي طرأت على التنظيم السياسي والاجتماعي البشري. وهو عقلاني في منهجه، وتحليلي في منهجه، وموسوعي في تفاصيله. تمثل المقدمة انقطاعًا كاملاً مع التأريخ التقليدي، فهي تلغي المفاهيم والأنماط التقليدية وتحاول إيجاد تفسير للتاريخ، وفلسفة للتاريخ، أبعد من مجرد سرد الأحداث.
موضوع الكتاب: العلوم - الفنون
تحقيق: مصطفى شيخ مصطفى - مصطفى شيخ مصطفى - مساهمة:
التحقق 2: - - المساهمة:
مدينة النشر: بيروت - بيروت
نوع الصفحة : شاموا - ورق شاموا
رمز المخزون: AA-014.2158.005
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 696
سنة النشر: ٢٠١٥
حجم الكتاب: 17 × 24 سم
وزن الكتاب: 1090 جرام
إن لا شك فيه أن تأسس كعلمٍ له منهجيته وطرائقه عند أنا آسف، أنا آسف مسبقه من مؤرخي الإسلام الذين يعتمدون على سرد الوقائع والأحداث التاريخية، دون تحليلٍ أو تمحيصٍ أو تدقيقٍ، ولكن ابن خلدون كان ناقدًا للأحداث متحريًا للتحليل، عاملاً لفكر الفائق لباب النقد على مصراعيه، كل ذلك ظهر جلياً في مقدمته الشهيرة التي قدمها لكتابه والخبر، في أيام العرب والعجم. بربر، ومن عاصرهم من ذوي العيان الأكبر)، يقول ابن خلدون في مقدمته: "التاريخ ...في ظاهره .... يرحب بالأيام الغذائية، والسوابق من القرون الأُول .... وفي باطنه نظرٌ فليسٌ، وتليلٌ للكائنات ومباديها أنا آسف، أنا آسف، أنا آسف الفلسفة الحكمة عريقٌ، وجديرٌ يعد في علومها وخليقٌ "ابن خلدون في وضع التاريخ علماً، بل وتأسيس علم فلسفة التاريخ الذي ينسب الأوروبيين قرروه لعلمهم، كما أن ابن خلدون عُدَ من رصد رائداً لعلم الاجتماع ومؤسساً له، وهذا ما تركيب عليه المستشرق الإنسان مونيتل الذي اعتنق الإسلام بعد قراءة دراسة ومحبةٍ وقد ترجم "مقدمة ابن خلدون" وقال عنه ربما تحتوي الصورة على: "أنا آسف." لقد فهم "بوسويه" قرون الثلاثة تاريخ وتفسير مغزاه ودلاله، ولكن أنا آسف، أنا آسف، أنا آسف. قرونٍ، لقد كتب ابن خلدون، وللمرة الأولى، حاجة جديدة على المجتمع الثقافي والحضاري البشري، وكفاه ذلك فخراً”.
المقدمة عملٌ ضخمٌ كتبه رجل الدولة الإسلامي الشهير، الباحث، والمؤرخ ابن خلدون عام ١٣٧٧، كمقدمة لتاريخ عالمي شامل. وبينما يتعمق الكتاب في قضايا عامة تتعلق بفلسفة التاريخ وعلم الاجتماع بتفصيل موسوعي، فهو أفضل عمل معروف حتى الآن، كونه عملاً متكاملاً بحد ذاته. وهو فريدٌ من نوعه بين أعمال تلك الفترة من حيث اتساع موهبته التحليلية وحداثتها، وسعيه لتقديم صورة شاملة عن الإنسانية وأشكال التنظيم الاجتماعي. وبصفته دراسةً موجزةً لإنجازات الإسلام التاريخية، فإنه يتفوق بكثير على الأعمال المماثلة التي كُتبت في أوروبا. المعنى الحرفي للمقدمة هو "مقدمة". ويمكن اعتبارها أول محاولة من المؤرخين لنمذجة التغيرات التي طرأت على التنظيم السياسي والاجتماعي البشري. وهو عقلاني في منهجه، وتحليلي في منهجه، وموسوعي في تفاصيله. تمثل المقدمة انقطاعًا كاملاً مع التأريخ التقليدي، فهي تلغي المفاهيم والأنماط التقليدية وتحاول إيجاد تفسير للتاريخ، وفلسفة للتاريخ، أبعد من مجرد سرد الأحداث.
موضوع الكتاب: العلوم - الفنون
تحقيق: مصطفى شيخ مصطفى - مصطفى شيخ مصطفى - مساهمة:
التحقق 2: - - المساهمة:
مدينة النشر: بيروت - بيروت
نوع الصفحة : شاموا - ورق شاموا
رمز المخزون: AA-014.2158.005
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 696
سنة النشر: ٢٠١٥
حجم الكتاب: 17 × 24 سم
وزن الكتاب: 1090 جرام
Be the first to comment on this product!