
Bu Ürün Bugün 0 defa görüntüledi
Rubaiyat-ı Hayyam - رباعیات حکیم عمر خیام
%25
İNDİRİM
1.624,00 TL
1.218,00 TL
*131,33 TL den başlayan taksitlerle!!
Ürün Açıklaması
Stokta Var
TÜKENİYOR
Kategori
Yayınevi
Barkod
140297
Yazar Adı
Gıyaseddin Ebü'l-Fütuh Ömer b. İbrahim El-Hayyam Ömer El-Hayyam - غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام المعروف بعمر الخيام
Ürün Açıklaması
رباعيات عمر الخيام... نورٌ نابض بالحياة وصيحةٌ في وجه الظلم تُعدّ رباعيات عمر الخيام من الآثار الأدبية الخالدة التي حملت في طيّاتها معاني جمالية ومضامين فلسفية متوهجة بالحياة والتأمل. وفي هذه الرباعيات، عبّر الخيام عن أفكاره الوجودية بإحساسٍ فريدٍ لا نظير له، فجعل منها ميراثًا إنسانيًا باقٍ عبر العصور. وُلد الخيام في نيسابور سنة 1040م، وكان والده صانع خيام، فاشتُقّ لقبه "الخيام" من مهنة والده. درس في شبابه مع صديقين مقرّبين، وتعاهدوا على أن يعين أحدهم الآخرين إن بلغ الرفعة. وقد تحقق هذا حين تولى نظام الملك الوزارة، فخصّص للخيام مخصصًا سنويًا من بيت المال يبلغ 1200 مثقال. وبهذا أُتيح للخيام الوقت الكافي للتفكّر في أسرار الوجود والحياة. قال: أفنيت عمري في فهم القضاء وما وراء حُجُبِ القدر الخفاء فلم أبلغ السرّ، وذهبت أيامي وشعرت بدبيب الفناء تتراوح رباعياته بين الإيمان والشك، وبين التوبة والدعوة إلى اللهو، مما جعل العلماء يختلفون في تصنيفه. ولكن الأرجح أنه كان يصرخ في وجه الظلم والانحراف الديني في عصره، لا خارجًا عن الإسلام. لم تُجمع رباعياته إلا بعد وفاته بثلاثة قرون ونصف، أول ظهور لها كان عام 865هـ، لما احتوته من جرأة وعمق فكري. أول ترجمة لها كانت إلى الإنجليزية عام 1859، ثم إلى العربية على يد الشاعر أحمد رامي، وتبعه الشاعر أحمد الصافي النجفي. الخيام في فكي التاريخ من أكبر المغالطات التاريخية اختزال شخصية الخيام في كونه شاعرًا فحسب، بينما هو من كبار علماء الرياضيات والفلك في عصره. برع في الجبر، وكان أول من استخدم المقاطع المخروطية لحل معادلات الدرجة الثالثة، وشارك في وضع تقويم دقيق يفوق دقة التقويم الميلادي الحالي. اتهم بالإلحاد، وسُئ الفهم لتصوفه، وأُحرقت كتبه. لكن رباعياته بقيت محفوظة في صدور الناس. ومع أن ما وصلنا ليس إلا القليل من نتاجه، فإن عبقريته تتجلى في هذه الرباعيات التي بقيت شاهدة على فكره وفلسفته. ولو لم تُحرق كتبه، لكان للبشرية أن تستفيد من علمه وفكره في مجالات عديدة. وقد شاءت الأقدار أن يُختم له بالإيمان، إذ تُوفي بعد أن صلّى ركعتين.
Bu özel baskı, Hayyam’ın Rubailerini Muhammed Ali Ferugi ve Bertels’in karşılaştırmalı metinlerine dayanarak sunar. Dr. Hüseyin Elahi Kumşehî’nin felsefi derinlik taşıyan önsözü ve Mecid Mehrgan’ın zarif tezhipleriyle sanat ve edebiyatın bir araya geldiği eşsiz bir eserdir. Koleksiyonluk niteliği taşır. Muhammed Ali Ferûgî ve Bertels’in güvenilir nüshaları esas alınarak hazırlanmıştır. Önsöz: Dr. Hüseyin Elâhî Kumşehî
رباعيات عمر الخيام... نورٌ نابض بالحياة وصيحةٌ في وجه الظلم تُعدّ رباعيات عمر الخيام من الآثار الأدبية الخالدة التي حملت في طيّاتها معاني جمالية ومضامين فلسفية متوهجة بالحياة والتأمل. وفي هذه الرباعيات، عبّر الخيام عن أفكاره الوجودية بإحساسٍ فريدٍ لا نظير له، فجعل منها ميراثًا إنسانيًا باقٍ عبر العصور. وُلد الخيام في نيسابور سنة 1040م، وكان والده صانع خيام، فاشتُقّ لقبه "الخيام" من مهنة والده. درس في شبابه مع صديقين مقرّبين، وتعاهدوا على أن يعين أحدهم الآخرين إن بلغ الرفعة. وقد تحقق هذا حين تولى نظام الملك الوزارة، فخصّص للخيام مخصصًا سنويًا من بيت المال يبلغ 1200 مثقال. وبهذا أُتيح للخيام الوقت الكافي للتفكّر في أسرار الوجود والحياة. قال: أفنيت عمري في فهم القضاء وما وراء حُجُبِ القدر الخفاء فلم أبلغ السرّ، وذهبت أيامي وشعرت بدبيب الفناء تتراوح رباعياته بين الإيمان والشك، وبين التوبة والدعوة إلى اللهو، مما جعل العلماء يختلفون في تصنيفه. ولكن الأرجح أنه كان يصرخ في وجه الظلم والانحراف الديني في عصره، لا خارجًا عن الإسلام. لم تُجمع رباعياته إلا بعد وفاته بثلاثة قرون ونصف، أول ظهور لها كان عام 865هـ، لما احتوته من جرأة وعمق فكري. أول ترجمة لها كانت إلى الإنجليزية عام 1859، ثم إلى العربية على يد الشاعر أحمد رامي، وتبعه الشاعر أحمد الصافي النجفي. الخيام في فكي التاريخ من أكبر المغالطات التاريخية اختزال شخصية الخيام في كونه شاعرًا فحسب، بينما هو من كبار علماء الرياضيات والفلك في عصره. برع في الجبر، وكان أول من استخدم المقاطع المخروطية لحل معادلات الدرجة الثالثة، وشارك في وضع تقويم دقيق يفوق دقة التقويم الميلادي الحالي. اتهم بالإلحاد، وسُئ الفهم لتصوفه، وأُحرقت كتبه. لكن رباعياته بقيت محفوظة في صدور الناس. ومع أن ما وصلنا ليس إلا القليل من نتاجه، فإن عبقريته تتجلى في هذه الرباعيات التي بقيت شاهدة على فكره وفلسفته. ولو لم تُحرق كتبه، لكان للبشرية أن تستفيد من علمه وفكره في مجالات عديدة. وقد شاءت الأقدار أن يُختم له بالإيمان، إذ تُوفي بعد أن صلّى ركعتين.
Bu özel baskı, Hayyam’ın Rubailerini Muhammed Ali Ferugi ve Bertels’in karşılaştırmalı metinlerine dayanarak sunar. Dr. Hüseyin Elahi Kumşehî’nin felsefi derinlik taşıyan önsözü ve Mecid Mehrgan’ın zarif tezhipleriyle sanat ve edebiyatın bir araya geldiği eşsiz bir eserdir. Koleksiyonluk niteliği taşır. Muhammed Ali Ferûgî ve Bertels’in güvenilir nüshaları esas alınarak hazırlanmıştır. Önsöz: Dr. Hüseyin Elâhî Kumşehî
Bu ürüne ilk yorumu siz yapın!
Benzer Ürünler
%40
406,00 TL
243,60 TL
%25
771,40 TL
578,55 TL